عيادة المسالك البولية

• تفريغ المثانة في أقرب وقت ممكن بعد الجماع للتخلص من البكتريا التي قد ينقلها طرف للآخر.
• الحفاظ على النظافة الشخصية من خلال الحفاظ على منطقة الأعضاء التناسلية نظيفة وجافة.
• تجنب المنتجات النظافة المعطرة وارتداء الملابس القطنية واسعة وتجنب الملابس الضيقة.
• شرب كميات كافية من الماء والمشروبات.

•   انقطاع او حرقان او وجود دم في البول.
• تغيرات في لون أو رائحة البول.
• تورم في منطقة العانة أو الخصيتين.
• ألم في أحد الجانبين أو في منطقة الحوض.

يختلف موقع الشعور بالألم في الكلى حيث يشعر المريض بنوبات ألم شديدة في الجانب وأسفل الظهر خاصة عند تحرك الحصوات، في حين لم المسالك البولية تكون نوبات ألم شديدة و حرقان اسفل البطن و الحوض خاصة عند التبول، مع أعراض أخرى مثل الحمى، والغثيان، ووجود دم في البول. للحصول على التشخيص المناسب عليك بمراجعة الطبيب وبدأ خطة العلاج.

• تحليل البول يستخدم لتشخيص التهاب المسالك البولية.
• زرع البول يساعد على تحديد نوع البكتيريا المسببة للعدوى و تحديد نوع المضاد الحيوي المناسب.
• فحص الموجات فوق الصوتية يستخدم للكشف عن أي حصوات أو تشوهات في الكلى أو المثانة.

• الالتهابات البولية تشمل التهاب المثانة، التهاب الإحليل، والتهاب الكلى. 
• سرطانات المسالك البولية.
• حصوات الكلى.
• سلس البول.

عادةً ما يستجيب التهاب المسالك البولية للعلاج بالمضادات الحيوية. ومع ذلك، يمكن أن يصبح أكثر خطورة إذا لم يُعالج بشكل صحيح أو إذا انتشر إلى أجزاء أخرى من الجهاز البولي. في حالة الحمل، قد يؤدي التهاب المسالك البولية إلى الولادة المبكرة أو انخفاض وزن الجنين عند الولادة. الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي، مثل مرضى السكري أو أولئك الذين يتلقون العلاج الكيميائي، هم أكثر عرضة لخطر المضاعفات الخطيرة الناتجة عن التهاب المسالك البولية.